طالت غيبتي...
الان أتيك شاردة من الشرود
من غيبتي البعيده
استبدل أمسي ...اودعه
اصعد على اجنحة البراق
لاحواجز للصوت
اعرف ....اعرف اني احبك
فيه صمود
احط قبل ان تميل الشمس
اصعد الى ركن هناك
اراك تجلس ...بعينيك موسقى
تحاكي زهرة ...جميله
تمشط ظفائرها
تناظر المرايا من تراها
سمعتك ...تناديها تتغنى
بجمال القدود
.......................
وجدت الورد يسجد لجمالها
وقفت ايام خلف نافذتك
علني اراها...
أأعرف من يا تراها
صاحبة الحسن التي هذا
مرساها
اي فراشة اليها تغني
متيم فيها بحبها سجين
وسجان
حقا أهي اجمل من كل النساء
والحواري
حب فضول بوصفها تكتب انت
مليكة وصفها منشود
ايها العاشق
اضناني الانتظار
كنت تحلم وترسم
فراشة باحلامك في قلب اطار
ليس لجمالها وصف بالبشر
ولا حدود
......................
اتراك من تكون
أأنت شاعر بخيال متيم
أنت تسكن هنا بالسكون
في قضاء تنسج لها لسموها
قصائد بالجمال
بفنون بفتون بجنون
تزرع لها بحداق الشمس ورده
من يزرع الورد هناك
غير مسافربالحلم
ترسم لها صورة على
جدار الريح
معلقة بالضوء تراها باجمل حب
تجلس تناظرها بصمت
لتستريح
قلب كان يراها قبل العيون
اليها يا سيدي مشدود
اسمح لي
يا سيد الاحلام والامال
كن بحلم عاشق لاخر العمر
حلمك الاجمل
بسمو الروح باقي
مخلد
محظوظة تلك الجميله
بخيالك بحلمك
عش بسلام لاخر العمر
حبا جميلا
بملاكك المنشود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق